فندت المؤسسة الوطنية للنفط الثلاثاء، المعلومات المجهولة التي أشارت إليها في مقال لصحيفة “ذا صن داي تايمز” عن تورط المؤسسة في عمليات توريد معدات عسكرية اعترضتها إيطاليا.
وأكدت المؤسسة، في بيان رسمي لها، أن كل عملياتها رفقة شركائها من شركات النفط العالمية تخضع للمراجعة والتدقيق من الأجهزة الرقابية كديوان المحاسبة وهيئة الرقابة الإدارية.
واستغربت مؤسسة النفط التشويش على عملها وسمعتها والزج باسمها في مثل هذه المواد الإعلامية، مستنكرة ذلك، مؤكدة الاحتفاظ بحق الرد واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة داخل وخارج ليبيا ضد الجهات الإعلامية المحلية والدولية التي تنشر وتنقل الأخبار مجهولة المصدر.
