دعا مشرعون أمريكيون إدارة الرئيس “جو بايدن” إلى معاقبة مجموعة شركة “نيكسا تكنولوجيز”وغيرها من شركات المراقبة الإلكترونية لتورطها في عقد مع ليبيا.
ومن جهتها نفت الشركة الأوروبية اتهامات المشرعين من المنتمين للحزب الديمقراطي ببيع أنظمة مراقبة وتجسس لصالح ليبيا، مؤكدة أنها لم تكن متورطة في أي عقد في ليبيا.
وحث عشرة مشرعين ديمقراطيين إدارة “بايدن” إلى معاقبة أربع شركات للمراقبة الإلكترونية “لتمكينها من انتهاكات حقوق الإنسان” من خلال بيع تكنولوجيا مراقبة قوية للحكومات الاستبدادية، بحسب “CNN” الأمريكية.