قال مدير إدارة شؤون الإصحاح البيئي في المنطقة الوسطى محمد اقميزة، إن الوضع في مدينة زليتن كما هو عليه، ولا صحة للأخبار المتداولة عن نقص منسوب المياه الجوفية.
اقميزة أضاف، في تصريح للرائد الخميس، أن الإدارة لجأت إلى حلول مؤقتة لتخفيف الضرر، كردم المستنقعات وسحب المياه، إلى أن تجد الدولة حلا لهذه المشكلة.
وأشار اقميزة إلى أن البرك والمستنقعات تضرّ بالبنية التحتية للمنطقة والمباني، ويظيد ارتفاع المياه الجوفية عند هطول الأمطار.
وفي سايق متصل، طالب اقميزة الجهات المسؤولة بإنشاء فريق مختص لدراسة هذه الظاهرة، ووضع حل جذري لها.