بعد إنزال روسيا في أبريل الماضي، معدات عسكرية محملة على متن سفينتين عسكريتين قادمتين من ميناء طرطوس السوري، ثم نقلها برا إلى الجنوب، بات من الواضح اتخاذها ليبيا قاعدة لعمليات فيلقها الإفريقي في الساحل الإفريقي، في ظل توزع قواعدها شرقا ووسطا وغربا، وسعيها من خلال مفاوضات جارية لإنشاء قاعدة بحرية لها في ليبيا على غرار سوريا، بحسب موقع أفريكا إنتلجنس الفرنسي.