حمل مجلس حكماء وأعيان مدينة مرزق الحكومة مسؤولية التأخر في فرض الأمن بالمنطقة وتأمين الحدود، إثر الأحداث الدائرة في تشاد.
وقال المجلس – في بيان له – السبت، إن أفواج النزوح من تشاد بدأت تجاه “أم الارنب ومرزق ” وأن المدينة ومجاورها تعد خارج نطاق الدولة اللبيية، مُشيرا إلى أن مجموعة من المُعارضة التشادية خرجت إلى عمق دولة تشاد بكل سهولة بمُشاركة ودعم من يدعون حماية المنافذ الجنوبية.
يُذكر أن دولة تشاد تشهد توترات أمنية واشتباكات بين القوات الحكومية والمتمردين بدعم خارجي، أسفرت عن مقتل الرئيس التشادي إدريس ديبي.