كشف معهد “بروكينز” للأبحاث في واشنطن أن الدبلوماسية الأمريكية تعمل بقوة لتنفيذ مخرجات مؤتمر برلين، وأصبح لديها الآن مخطط واضح لما ينبغي للمجتمع الدولي أن يفعله.
وأضاف المعهد، عبر إحدى مقالاته التي تناولت بحث مؤتمر برلين، أنه بعد قمة برلين يمكن اعتبار تخلي إدارة ترامب حتى الآن عن القيادة بشأن ليبيا ميزة باعتبار أنه لا يوجد رؤية واضحة، أما الآن فيمكن لواشنطن أن تكون الأكثر فاعلية في تشجيع تنفيذ مخرجات المؤتمر.
يشار الى أن قمة برلين دعت في البيان الختامي الدول الضالعة في تمويل “الحرب ” بليبيا لوقف ما سمته تدفق الأسلحة والمعدات للأطراف المتصارعة من أجل الوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار، وتشكيل لجنة عسكرية لتثبيت وقفه.