طالب حراك 30 مارس، الجمعة، بالاستفتاء على الدستور لإنهاء المرحلة الإنتقالية، وباقتصاد قوي يرتقي بالأوضاع المعيشية للناس.
وأعلن الحراك، في بيان صادر عنهم، رفضه المساس بقوت الليبيين بإقفال موانئ وحقول النفط، مطالبًا بمصالحة شاملة توحد الليبيين، وبمؤسسات موحدة في ليبيا.
وأكد البيان أن الذي حرك القائمين عليه والمشاركين فيه هو انزعاجهم من انقسام مؤسسات الدولة وإخفاقاتها، وأغضبهم هدر أموال الشعب وتبديد الثروات، وفق البيان.
يشار إلى أن حراك 30 مارس ينظمه مجموعة من النشطاء ومؤسسات المجتمع المدني في ليبيا؛ بهدف إنهاء المرحلة الانتقالية والوصول إلى الانتخابات.