أكدت وزارة العدل، الاثنين، رصدها وتوثيقها لكل جرائم الحرب التي ارتكبها حفتر، وآخرها القصف الجوي على منزل بمنطقة الفرناج الذي أودى بحياة 3 أطفال.
وقالت الوزارة، في بيان لها، إن المسؤول عن هذه الجرائم لن يفلت من العقاب، مضيفة أنها ولو عجزت عن ملاحقته بموجب القانون الوطني نتيجة الأوضاع الحالية فسيكون محلا للملاحقة الدولية من قبل محكمة الجنايات الدولية.
يشار إلى أن طيران حفتر استهدف، الاثنين، منزلا بمنطقة الفرناج فقتل 3 أطفال وجرح طفلا وامرأة من عائلة قشيرة.