بين وعود إدارة المركزي المكلفة من الرئاسي بالعمل على استعادة قيمة الدينار وبين ارتفاع سعر الدولار إلى نحو 8 دنانير في السوق الموازي، يظل المواطن الليبي الضحية الأولى لهذه الأزمة.. فما الحلول؟ وإلى أي مدى سيصل تردي الأوضاع الاقتصادية؟
بين وعود إدارة المركزي المكلفة من الرئاسي بالعمل على استعادة قيمة الدينار وبين ارتفاع سعر الدولار إلى نحو 8 دنانير في السوق الموازي، يظل المواطن الليبي الضحية الأولى لهذه الأزمة.. فما الحلول؟ وإلى أي مدى سيصل تردي الأوضاع الاقتصادية؟