قال الخبير الاستراتيجي الإيطالي “دانييلي روفينيتي”، إن قرار إقالة محافظ المصرف المركزي الصديق الكبير أدى الى توترات سياسية في البلاد.
وأضاف الخبير، في تصريح لصحيفة صدى الاقتصادية، أن هذا التغيير مثير للجدل مع عدم اليقين بشأن الاعتراف الدولي بالمحافظ المعين من الرئاسي، ومن المرجح أن تنتظر الدول والبنوك الأجنبية لترى كيف يتطور الوضع قبل اتخاذ أي إجراء حاسم.
وأكد “روفينيتي” أن التصريحات الأولية من الولايات المتحدة تتجه إلى دعم “الكبير” مما يشير إلى أن الدعم الدولي قد يميل لصالحه في الوقت الحالي، وقد تتردد البنوك الأجنبية في التعامل مع البنك المركزي حتى يكون هناك استقرار واضح واعتراف بالقيادة الجديدة.