in

لماذا لم يُسلَّم عبد الرحيم الكاني للعدالة؟

📌يعود اسم “#عبد_الرحيم_الكاني” أحد قاعدة ميلشيات “الكانيات” التي كانت تسيطر على مدينة #ترهونة للسطح من جديد، بعد أن كشف أحد القتلة الذين كان تحت إمرته والملقب بالتحلي، عن 17 جريمة قتل ارتكبها بأوامر من “الكاني”، مضيفا أنه ما زال مقيما في مصر حيث يقطن أحد أرقى الأحياء “الرحاب” على بصر السلطات المصرية وعينها رغم إصدار محكمة الجنائية الدولية أمر قبض بحقه..

📍وكانت رابطة ضحايا ترهونة قد طالبت سابقا السلطات الليبية والمصرية وكل دولة يدخلها مطلوب من “ميليشيا الكاني” بتسليمهم للسلطات المختصة في ليبيا أو إلى المحكمة الجنائية الدولية..

📍وقالت الرابطة في بيان لها بعد إصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق 6 أعضاء في مليشيا ” الكانيات” متهمين بارتكاب جرائم حرب، إن هذا الأمر هو اختبار لحكومات الدول التي تؤوي المطلوبين، وفي مقدمتهم مصر التي يقيم فيها عبد “الرحيم الكاني” الأكثر دموية بين المطلوبين، داعية السلطات المصرية إلى تحمل مسؤوليتها الأخلاقية والإنسانية واحترام المواثيق الدولية، إذ إنه لا يليق بدولة مثل مصر أن تؤوي مثل هؤلاء المجرمين.

📌برأيك.. لماذا لم يُسلَّم “الكاني” للقضاء الليبي أو للجنائية الدولية حتى الآن؟

كُتب بواسطة alaa salem

فهم السياسة التركية: معلومات هامة من واقع التركيبة الحزبية

ربة منزل تناشد المسؤولين: زوجي كفيف وابنتي مريضة