تشهد محطات #الوقود في مختلف مناطق البلاد نقصًا في #البنزين وازدحامًا شديدًا وسط طوابير طويلة امتدت لكيلومترات، وفي حين طمأنت شركة البريقة المواطنين بتوفر الوقود في مستودعاتها في بداية الأزمة، خرجت مؤخرًا وأرجعت أسبابها إلى تأخر دخول نواقل الوقود إلى المواني، مما اضطرها إلى الاعتماد على مخزونها وتخفيض كميات التوزيع اليومية إلى حين وصول النواقل. في الوقت نفسه، أُوقف رئيس مجلس إدارة شركة #البريقة عن العمل، وأحيل إلى التحقيق الإداري.. فمن المسؤول برأيك عن هذه الأزمة؟ وهل هي مفتعلة أم هي عبارة عن سوء تنسيق وإدارة؟