أكد الأمين العام للحزب الديمقراطي، مصطفى البحباح، على استمرار الحزب في تعزيز مسار التوافق الوطني الشامل، على الرغم من الصعوبات والتحديات والاتهامات المستمرة من “تيار التأزيم”.
وأشار البحباح عبر منشور له في صفحته الشخصية على فيس بوك إلى انطلاق العديد من الفعاليات والتنسيقيات الوطنية التي تضم مختلف القوى السياسية والاجتماعية في جميع أنحاء البلاد.
كما أكد أن التوافق الوطني الذي تجسد في لقاءات أعضاء مجلسي النواب والدولة في تونس والقاهرة، وما نتج عنهما من توافقات، يمثل خطوة مهمة نحو إنهاء الانقسام السياسي في ليبيا.
وأعرب البحباح عن ارتياحه لما أدلى به وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، بعد لقائه مع رئيس صندوق الإعمار، بلقاسم خليفة حفتر، مشيدًا بالدور البناء الذي تقوم به تركيا في التنسيق مع الدول المهتمة بالملف الليبي، وفي التواصل مع كافة الأطراف الليبية في الشرق الليبي، بهدف المساعدة في إنهاء الانقسام وإعادة بناء ليبيا الموحدة والمستقرة.
ودعا البحباح كافة الأطراف الليبية إلى التفاعل الإيجابي مع هذه الجهود والمساهمة في إنجاحها من خلال التحلي بروح الحوار البناء والتنازل عن المواقف المتشددة بما يخدم المصلحة العليا للشعب الليبي.
وأكد البحباح على أهمية الدور الحاسم للأمم المتحدة في دعم الجهود السياسية والأمنية الرامية إلى تحقيق السلام والاستقرار في ليبيا، داعيًا المجتمع الدولي إلى تعزيز هذا الدور وتقديم الدعم اللازم في هذا الصدد.
أكد الأمين العام للحزب الديمقراطي، مصطفى البحباح، على استمرار الحزب في تعزيز مسار التوافق الوطني الشامل، على الرغم من الصعوبات والتحديات والاتهامات المستمرة من “تيار التأزيم”.
وأشار البحباح عبر منشور له في صفحته الشخصية على فيس بوك إلى انطلاق العديد من الفعاليات والتنسيقيات الوطنية التي تضم مختلف القوى السياسية والاجتماعية في جميع أنحاء البلاد.
كما أكد أن التوافق الوطني الذي تجسد في لقاءات أعضاء مجلسي النواب والدولة في تونس والقاهرة، وما نتج عنهما من توافقات، يمثل خطوة مهمة نحو إنهاء الانقسام السياسي في ليبيا.
وأعرب البحباح عن ارتياحه لما أدلى به وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، بعد لقائه مع رئيس صندوق الإعمار، بلقاسم خليفة حفتر، مشيدًا بالدور البناء الذي تقوم به تركيا في التنسيق مع الدول المهتمة بالملف الليبي، وفي التواصل مع كافة الأطراف الليبية في الشرق الليبي، بهدف المساعدة في إنهاء الانقسام وإعادة بناء ليبيا الموحدة والمستقرة.
ودعا البحباح كافة الأطراف الليبية إلى التفاعل الإيجابي مع هذه الجهود والمساهمة في إنجاحها من خلال التحلي بروح الحوار البناء والتنازل عن المواقف المتشددة بما يخدم المصلحة العليا للشعب الليبي.
وأكد البحباح على أهمية الدور الحاسم للأمم المتحدة في دعم الجهود السياسية والأمنية الرامية إلى تحقيق السلام والاستقرار في ليبيا، داعيًا المجتمع الدولي إلى تعزيز هذا الدور وتقديم الدعم اللازم في هذا الصدد.