ما تزال ليبيا ساحة شدّ وجذب بين روسيا وأمريكا والاتحاد_الأوروبي خاصة فرنسا وإيطاليا، فبعد توسع روسيا عسكريا شرق ليبيا وجنوبها واتخاذها ليبيا منطلقا لفيلقها الإفريقي للتوغل في الساحل الإفريقي، تأتي أمريكا متأخرة لتحاول رفقة فرنسا وإيطاليا موازنة غريمها الروسي عبر تدريب قوات في المنطقة الغربية على يد شركة “أمنتوم” الأمنية ومحاولة تشكيل قوة مشتركة بين قوات الشرق والغرب برعايتها وإشرافها، بحسب موقع أفريكا إنتلجنس الفرنسي.
فما مصير هذا الصراع الجاري على أرض ليبيا؟ وهل سينفجر لحرب جديدة؟
in إنفوجرافيك