صحيفة “ديلي إكسبرس” البريطانية تحذر من الوجود الروسي في ليبيا، وتهديداته بالنسبة إلى الاتحاد_الأوروبي و بريطانيا، في ضوء مبيعات النفط الروسي والسيطرة على ميناء طبرق، وتهريب الذهب والألماس، التي تدر مليارات الدولارات إلى موسكو، واستغلاله للهجرة غير القانونية كسلاح؛ لممارسة الضغوط على الغرب.