حمّلت القمة الطارئة للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا “إيكواس” في أبوجا قادة الانقلاب في النيجر مسؤولية سلامة الرئيس المحتجز محمد بازوم، مؤكدة تمسكها بالحل السلمي للأزمة، مع الاحتفاظ بكافة الخيارات، بما فيها التدخل العسكري.
ومنذ انقلاب 26 يوليو، يرفض المجلس العسكري المبادرات الدبلوماسية، وتجاهل مهلة انتهت في السادس من أغسطس حددتها “إيكواس” لإعادة بازوم للسلطة.
وكان المجلس العسكري في النيجر قد أعلن الخميس الماضي عبر التلفزيون الرسمي، تشكيل حكومة جديدة تضم 21 وزيرا.