قال عضو المجلس الأعلى للدولة خليفة المدغيو، الاثنين، إن رؤية “باتيلي” القاضية بإشراك القبائل في العملية السياسية تغريد خارج السرب وتشتيت للحل السياسي
وأضاف المدغيو، في تصريح للرائد، أن تأثير القبيلة في ليبيا تراجع ولم يعد لها ذلك الأثر الذي كان لها تاريخيا.
وأردف المدغيو أن “المشكلة الأساسية في ليبيا أمنية ومع انتشار الأسلحة أصبح شيوخ القبائل يستجدون الأطفال الذين يملكون الأسلحة فكيف سيستطيعون إنهاء الأزمة؟”
وطالب المدغيو المبعوث الأممي بالبحث عن الشخصيات الوطنية في الأحزاب السياسية والمجتمع المدني بدل التوجه نحو القبائل.