قال رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبدالكبير، إنه هناك 17 طفلا تونسيا تتراوح أعمارهم من 6 إلى 17 سنة موجودين رفقة ذويهن المتهمات بالانضمام إلى تنظيم الدولة في السجون اللييية.
وطالب عبدالكبير، في تصريحات صحفية، السلطات التونسية بسرعة التواصل مع السلطات في ليبيا بالتعاون مع الأمم المتحدة وفقا لاتفاقية تبادل المساجين بين البلدين.
وأشار عبد الكبير إلى أن ليبيا أدانت مؤخرا 10 تونسيات من “زوجات الدواعش”، وأصدرت بحقههن أحكام بين سنه و16 سنة، مضيفا أن هناك 160 تونسيا في سجون ليبيا أغلبهم متهمون بتهم إرهابية.