اعتبر الرئيس النيجيري السابق “محمد يوسفو” الأزمة السياسية والأمنية في ليبيا أنها أحد أبرز عوامل الفراغ الأمني في منطقة الساحل.
وقال “يوسفو” خلال عرضه تقرير كلفه به الأمين العام للأمم المتحدة “أنطونيو غوتيريش” بشأن الوضع في منطقة الساحل الأفريقي، إن ذلك أدى إلى حصول الجماعات الإرهابية على سلاح متطور وإمكانيات لوجستية متقدمة.
ودعا “يوسفو” المجتمع الدولي إلى عدم تجاهل الوضع الأمني الهش في الساحل الأفريقي واستغلال التنظيمات الإرهابية الهشاشة والصرعات السياسية المحيطة بالمنطقة.