رحب الحزب الديمقراطي، السبت، بكل تقارب بين أبناء الشعب الليبي، وبالزيارات بين مختلف مكوناته مهما كانت الخلافات السابقة.
ودعا الحزب، في بيان له، كل الأطراف الليبية، ومجلسي النواب والدولة خاصة إلى استعادة زمام المبادرة، واتحاذ خطوات وطنية شجاعة للخروج من الأزمة بما يحقق أمن واستقرار ليبيا.
وقال الحزب إنهم قد نالهم من تأييدهم للتقارب بين الليبيين اتهامات بالتخوين والتفريط في مباديء مزعومة، مضيفا أنهم مستبشرون بهذه الجهود، ويرون أنها تشكل فرصة قد تساعد في تخفيف حدة التدخلات السلبية في شؤون البلاد.