قالت منظمة هيومن رايتس ووتش، الأربعاء، إن هناك ميليشيات لديها أجندة سلفية متشددة” تدعم حفتر، وتحصلت على دعم عسكري من الإمارات والأردن ومصر رغم حظر توريد الأسلحة.
وأكدت المنظمة أن لدى الإمارات قاعدة جوية عسكرية في شرق البلاد، وتمد حفتر بالأسلحة والذخائر، وتنفذ طائراتها المقاتلة والمسيرة عمليات دعم لميليشيات حفتر على الأرض.
وأفادت المنظمة أن قوات حفتر تحظى بدعم من مقاتلين أجانب من السودان وتشاد ومقاتلين روسا يعلمون لحساب شركات أمن خاصة، ومقاتلين آخرين سوريين تدعمهم روسيا.
يشار إلى أن ميلشيات حفتر تضم ميليشيات دينية متشددة منها ميلشيا العاديات وميليشيا طارق بن زياد تقاتل بفتاوى من الخارج تصف قوات الجيش بالخََوارج.