قامت صحيفة عربي 21 بنشر قائمة أفضل عشر وسائل للترفيه للأسر أثناء الحجر المنزلي والتي تحتاج إلى مشاركة جماعية وليس على وسائل الهواتف الذكية.
فبدئت الصحيفة في أول القائمة بلعبة الشطرنج وهي لعبة الذكاء والدهاء التي تتطلب التخطيط المستقبلي والقدرة على التنبؤ بحركة الخصم القادمة، وتدور فكرتها الرئيسية حول منافسة جيشين من الأبيض والأسود لبعضهما و ثاني مرتبة لعبة “مونوبولي” لعبة مشهورة على مستوى العالم، و يتنافس فيها خصمان على امتلاك العقارات بالسير على اللوحة وفقا للعبة الزهر تليها لعبة “باناناغرامز” تعد اللعبة وافدا جديدا إلى قائمة الألعاب اللوحية الكلاسيكية، ولن تنفك عن إدمانها لأنها تتمتع بقدر كبير من المرونة، والهدف منها هو أن تكون أول من يكمل سلسلة كلمات رأسية وأفقية من الكلمات.
وأضافت الصحيفة، لعبة “سكرابل” لعبة كلمات مرحة تتطلب لاعبا آخر على الأقل، والهدف منها هو الحصول على أكبر عدد من النقاط عبر لعب كلمات على اللوحة تتصل بالكلمات التي أنشأها اللاعبون الآخرون ولعبة أخرى باسم “ريسك” تعني المخاطرة وابتكرت في عام 1957 من قبل المخرج السينمائي الفرنسي، ألبرت لاموريس، ليصبح اسمها مألوفا في جميع أنحاء العالم وباستخدام فن الحرب والدبلوماسية، فإن الهدف من اللعبة هو السيطرة الكاملة على العالم.
وضمت القائمة، لعبة “تريفيال بورسوت” أصدرت في عام 1982، وتضم مجموعة واسعة من الأسئلة حول المعرفة العامة والثقافة الشعبية وتثير النقاشات الفكرية بين العائلات التي تلعبها وهناك لعبة الـ ” كرانيوم” هي لعبة لا يمكن التخلي عنها في أوقات اللقاءات والاجتماعات وحفلات العشاء، وهي لعبة متنوعة ومبدعة بشكل رائع، وتتنوع تحدياتها ما بين إنشاء أشكال من الطين إلى الإجابة عن أسئلة المعرفة العامة.
واحتوت القائمة، لعبة “باتل شيب” هي لعبة حربية بسيطة بشكل لا يصدق، تجمع بين خصمين يسعى كلا منهما لإغراق أسطول الآخر البحري من سفن حربية، وهي تعتمد أساسا على الحظ ولعبة “جينغا” لعبة مسلية هدفها هو قيام اللاعبين بإخراج القطع الخشبية من البرج ووضعها في الأعلى، مما يساعد في بنائه ولكنه غير ثابت، والخاسر هو من يتسبب في سقوط البرج وأخر الألعاب كانت ” كلودو” لعبة لحل ألغاز الجرائم، فإن “كلودو” هدفها الرئيسي الكشف عن الجاني وأداة الجريمة، وتتطلب مهارات المكر والاستنباط.
المصدر: عربي 21