وقال الناطق باسم بلدية غريان حامد النويصري للرائد، إن اللجنة المكلفة بهذا الملف ستشرع في التخلص من هذه المواد الضارة والملوثة للبيئة وفقًا للبرنامج الذي أعدته هيئة الأمم المتحدة بدعم من ألمانيا.
وأضاف النويصري أن سياجًا سيُبنى حول مكان التخزين، مع إنشاء مقر إداري، ومنصتين للمصنعين اللذين سيُجلبان من تركيا؛ لإعادة تدوير الوقود والمادة المؤكسدة وتحويلهما إلى مواد عضوية وأسمدة.
وكان مجلس غريان البلدي أعلن في 2016 وجود مواد طبية كيميائية مخزنة تخزينا سيئا في كلية الطب بغريان منذ عام 2003، تسببت في إتلاف مواد أخرى وأدت إلى تآكل الجدران.