قال عضو بلدية الجفرة فؤاد رشيد، الأحد، إن فتح باب توريد منتجات التمور من تونس، ومنع تصدير المنتج المحلي، زاد معاناة سكان البلدية، لا سيما أن تصدير التمور يمثل مصدر الدخل الرئيس لهم.
وأوضح رشيد، في تصريح للرائد، أن موسم التمور بدأ وما زال إنتاج العام الماضي مخزنًا في ثلاجات المزارعين، وهو ما ترتب عليه إلحاق الضرر بهم، مع نقص الآلات الزراعية والمواد الضرورية لزراعة التمور.
يذكر أن ليبيا تصدّر قرابة 30 ألف طن من التمور سنويًّا إلى الأسواق الأوروبية، وفق تصريح صحفي لرئيس هيئة النخيل والزيتون علي عزوم.