عبرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن “جزعها” لاختفاء والديْن وأطفالهما، مضيفة أن الإخفاء القسري أصبح “نمطا يثير القلق” في ليبيا.
وأوضحت البعثة، في بيان لها، الخميس، أن عائلة الطويري وأولادها ذوو 2 و3 و5 سنوات، شوهدوا آخر مرة في 3 فبراير المنصرم، عندما اقتادهم مسلحون يرتدون الزي العسكري من منزلهم في زليتن.
وتشهد ليبيا بحسب تقارير المنظمات الحقوقية عديد حالات الإخفاء القسري، بسبب ضعف الوضع الأمني في كثير من المدن والمناطق.